القرارات الاقتصادية التي اتخذتها الإدارة الأمريكية، كفرض الرسوم الجمركية على الواردات، ستؤثر بشكلٍ مباشر على التضخم في الولايات المتحدة. سيؤدي ذلك إلى ارتفاع الأسعار وخفض القدرة الشرائية للمستهلكين، ما سيؤثر على مستويات الادخار والإنفاق.
قد نشهد تباطؤاً في النمو الاقتصادي بسبب تراجع ثقة الشركات وتأجيل خطط التوسّع والاستثمار، ما سينعكس سلباً على الأسواق المالية.
في ظل هذه التحديات، يعتمد المستثمرون استراتيجيات كالاستثمار في السندات طويلة الأجل للحماية من التباطؤ الاقتصادي أو الجمع بين السندات قصيرة وطويلة الأجل لتحقيق توازن في المخاطر.
قد تكون الأسواق الأوروبية أقلّ تأثراً بسبب انخفاض مكررات الربح مقارنةً بالسوق الأمريكي، كما أن ضعف اليورو قد يساهم في تعزيز القدرة التنافسية للصادرات الأوروبية.
تفضّلوا بمشاهدة المقابلة الكاملة أعلاه.