قد تثير قرارات دونالد ترامب الجديدة القلق على المدى القصير، ولكنّها ستترك تأثيراً إيجابيّاً على الولايات المتّحدة على المديَين المتوسّط والطويل. وتُعدّ أوروبا المنطقة الأكثر تضرّراً من هذه التغييرات، بعد الصين.
مكرّر الأرباح في الولايات المتّحدة مرتفع جدّاً منذ خمس سنوات، ولا بدّ من حصول تصحيح. ومع ظهور مؤشرات على تباطؤ الاقتصاد وتضخّم ركودي، ساد الخوف بين المستثمرين، ما دفعهم إلى إعادة توزيع الأصول من أسهم النموّ إلى أسهم القيمة في الولايات المتّحدة وأوروبا كإسترتيجيّة دفاعيّة.
تعاني أوروبا منذ 2010، بينما استمرّت الولايات المتّحدة بالنموّ خصوصاً في مجال التكنولوجيا. كما نشهد عدم انسجام بين الدول الأوروبيّة، على عكس الولايات المتّحدة حيث نجد انسجاماً كبيراً بين الولايات.
تفضّلوا بمشاهدة المقابلة الكاملة أعلاه.