ركّز الفدرالي على تكلفة العمالة من أجل خفض التضخّم، الذي تراجع من 9% إلى 5%. أمّا في أوروبا، فلا يزال التضخّم بين 6,9% و7%، ما يشير إلى تقدّم الفدرالي على البنوك المركزيّة الأوروبية.
لن يكون خفض التضخم من 5% إلى نسبة 2% المستهدفة بهذه السهولة.
ستتراجع الأرباح عمّا كان متوقّعاً بسبب التضخّم وغيره من العوامل، ما سيؤدّي إلى استمرار السوق الهابط.
تراجعت أسعار النفط، وهو أمرٌ إيجابي ومحفّز للإنفاق.
تفضّلوا بمشاهدة المقابلة الكاملة أعلاه.