Header - Landing Pages

الطابق التاسع، برج الزامل شارع الحكومة
المنامة 305 مملكة البحرين

مكتب المنامة:

أبراج سنترال بارك، مركز دبي المالي العالمي (DIFC)
الطابق 21، المكاتب 21-43
دبي، الإمارات العربية المتحدة

مكتب دبي:

سيغنيتشر سنتر، جناح 102 شارع الأمير تركي
بن عبدالعزيز الأول حطّين ، الرياض 13512 -
2110 المملكة العربية السعودية

مكتب الرياض:

تابع أداء محفظتك عبر تطبيق The Family Office App

هل أنت عميل لدينا؟

The Family Office Co. BSC(c) هي شركة استثمارية من الفئة الأولى تخضع لرقابة مصرف البحرين المركزي، ومُرخّصة بسجل تجاري رقم 53871 صادر بتاريخ 21/6/2004، وبرأس مال مُصرّح به ومدفوع قدره 10,000,000 دولار أمريكي. ولا تُقدّم The Family Office Co. BSC(c) منتجاتها وخدماتها سوى إلى "مستثمرين معتمدين" على النحو المحدد من قِبل مصرف البحرين المركزي.

الأسئلة الأكثر تكراراً

نبذة عامة

فلسفة الاستثمار

أعضاء مجلس الإدارة

الفريق القيادي

مواقعنا

من نحن

ما الذي نقدمه

حلولنا

المنتج الرقمي

ما نقدمه

لمحة عامة

أداة بناء المحفظة

حاسبة التنوع

حاسبة التقاعد المالي

حاسبة القابلية للمخاطر

الأدوات المالية

مقالات

بيانات صحفية

ركن المعرفة

آراء الإدارة

ورقة بيضاء

الندوات

توقعات السوق

أفكار

linkedin share icon

LinkedIn

Share Share Icon

instagram Share Icon

Instagram

Phone Icon

Call

Email Share Icon

Email

تواصلوا معنا

Footer

لماذا تُفقد الثروات العائلية؟ من الواضح أن هناك العديد من الأسباب المحتملة، لكن عدم التخطيط هو أساس الكثير منها. ليس من المستغرب عدم التخطيط ، لأن موضوع الموت وفقدان السيطرة واختيار الورثة حساس للغاية وسهل التجنب. 

وفي الشرق الأوسط تحديداً، تزداد الحاجة إلى التخطيط بما أنّ العائلات قد تكون كبيرة إذ أنّ الخبرة والمنطق يمليان أنّه مع ارتفاع عدد الأشخاص المعنيين مع كل جيل متعاقب، يزداد أيضاً احتمال سوء التواصل وسوء الفهم. وتزايدت في السنوات الأخيرة الصراعات العائلية المرتبطة بمسائل التعاقب.

حتى في غياب التوترات الشخصية، فإنّ قانون الميراث الشرعي يعني أنه من دون الحذر يُمكن أن تصبح الثروات مجزأة واتخاذ القرارات معقداً. نذكر على سبيل المثال فيلا كبيرة في فرنسا يمتلكها خمسون مستفيداً، قد تصبح الفيلا في حالة من التردي والإهمال نتيجة لذلك.

بالنسبة للعائلات التي نشأت ثرواتها من قبل الجيل الأكبر الذي لا يزال على قيد الحياة، كما هو شائع في الشرق الأوسط، ستكون تحديات التعاقب جديدة تماماً. كيف يمكنهم إذاً الاستعداد؟

الكثير من الخطوات المناسبة لضمان الانتقال السلس تنطبق على العائلات في جميع أنحاء العالم، وهي موثقة بشكلٍ جيّد. تضمن هذه الخطوات النظر في الأسئلة التالية في الوقت المناسب:

يمكن أن يساعد الاعتماد الرسمي لخطة شاملة تعالج النقاط المذكورة أعلاه في تجنب كلّ من النزاعات والخيبة والتبديد، هي التي تسبب بفقدان الكثير من الثروات العائلية. بالإضافة إلى ذلك، يجب أن يتخذ رأس أو رؤوس العائلة خطواتٍ لإعداد وتثقيف الجيل التالي الذي ينبغي أن يتولى دور القيادة في النهاية.

في دراستنا التقنية المنفصلة، 

إدارة الثروات عبر الأجيال

، نتطرّق إلى هذه الخطوات بمزيد من التفاصيل.

الحاجة إلى المعرفة المحلية

بدأت عائلات كثيرة في الشرق الأوسط بمعالجة التعقيد المتزايد لوضعها المالي عبر إضفاء الطابع المهني على نهجها في إدارة الثروات. وغالباً ما يعني ذلك تبني هيكليّة مؤسّسية بالإضافة إلى الحصول على المشورة وتوظيف أفراد من خارج العائلة لخبراتهم.

تمتلك الكثير من المؤسسات في المملكة المتحدة والولايات المتحدة خبرةً في دعم الأعمال التجارية متعددة الأجيال في مرحلة الانتقال، وُتقدّم المشورة حول مسائل كالتمويل الخارجي والحوكمة وحماية الأصول. قد تكون هذه الخبرة الدولية ذات أهمية كبيرة حيث إنّ العائلات في الشرق الأوسط تتجه بشكلٍ متزايد نحو العولمة ويجب أن تتعامل مع المسائل العابرة للحدود.

من المهمّ جداً معرفة القوانين (مثل تلك التي تُعنى بالشفافية) والسياق القانوني للشريعة (مثل كيفية تنفيذ الهيكليات المحلية لصناديق الاستئمان / المؤسسة الخيرية بفعالية). هذا أمرٌ صعب على الخبراء الخارجيين لأنّ الكثير من الهيكليّات التنظيمية والسوابق لا تزال قيد الإنشاء مقارنة بالمناطق الأخرى (كأوروبا).

بنفس الأهمية ، قد يلعب فهم الأعراف الاجتماعية (مثل ما يُعنى بالآداب بين الأجيال) دوراً محورياً في تحديد التوترات المحتملة وكيفية حلّها. ليس من السهل اكتساب هذه المعرفة من الخارج، خاصةً لأنها هي الأخرى تتغير باستمرار.

حل مشاكل تعاقب الورثة، حتى لو تم في الوقت المناسب وبالعناية الواجبة، هو عملية صعبة وحساسة وسيبقى كذلك دائماً. تواجه العائلات في جميع أنحاء الشرق الأوسط هذا التحدي بشكلٍ متزايد من خلال تبني نهج أكثر رسمية بمساعدة مستشارين خارجيين.

كلّ عائلة فريدة من نوعها ، ولا تكفي محاولة نسخ ما نجح في مكانٍ آخر أو وقتٍ سابق أو مع شخصٍ آخر. بدلاً من ذلك ، ينبغي على العائلات التأكد من الوصول إلى خطة تناسب أهدافها وثقافتها وبيئتها القانونية، لزيادة فرص النجاح.

Strategic Succession Planning: Ensuring Legacy and Prosperity

قد تكون الذكرى بعيدة، لكن حتى شهر مارس 2022، كان سعر الفائدة على الأموال الفدرالية لا يزال عند الصفر. وبعد 11 زيادة، وصل سعر الفائدة الآن إلى أعلى مستوى له منذ 23 عاماً، ولا تزال الحرب على التضخم مستمرة رغم التقدم المبكر الذي تحقّق في 2022.

الاحتياطي الفدرالي في سانت لويس

الاحتياطي الفدرالي في أتلانتا

يبدو أن التضخم وصل إلى حاجزٍ يمنعه من الوصول إلى الهدف النهائي للاحتياطي الفيدرالي البالغ 2%. توقف كلّ من مؤشر نفقات الاستهلاك الشخصي (PCE) والمؤشر الأساسي لنفقات الاستهلاك الشخصي (Core PCE) في نطاق 2,5% إلى 3,0%،

 ولا يزال التضخم وفق مؤشر أسعار المستهلكين (CPI) أعلى من 3%، حيث سجّل المعدل الأخير (3,4%) أعلى من يونيو الماضي.

البيان الصادر عن الفدرالي بعد الاجتماع الأخير في الأوّل من مايو اعترف بشكلٍ أساسي أنّ التقدم على صعيد التضخم قد توقّف.

 وأكّد رئيس الاحتياطي الفدرالي جيروم باول، رغم أنّه لا يزال يتوقع أن ينخفض التضخم أكثر هذا العام، قائلاً: "ثقتي في ذلك أقلّ ممّا كانت عليه بسبب البيانات التي رأيناها".

بالنظر إلى أفعال الفدرالي بالإضافة إلى تصاريحه، الجدير بالذكر أنّ الفدرالي يخطّط لإبطاء برنامجه للتشديد الكمي (QT) بدءً من يونيو. هذه علامة على التفاؤل (الحذر بشدة) بأنّ التضخم يستقر.

التخوّف الأوّلي كان أنّ استمرار ارتفاع أسعار الفائدة لن يؤدي إلى تباطؤ الاقتصاد فحسب، بل قد يدفعه أيضاً إلى الركود. بينما يبدو أنّ العوائد في سوق السندات تشير إلى احتمال حدوث ركود في الأشهر 12 المقبلة

، فإنّ البيانات الاقتصادية الفورية أقلّ حسماً.

صحيح أنّ معدل البطالة ارتفع من 3,8% إلى 3,9% في أبريل

، ما جعل البعض يعتقد أنّ التغيير قد بدأ. ومع ذلك، لا تزال البطالة منخفضة مقارنةً بالأرقام التاريخيّة، وأشار مكتب إحصاءات العمل في البيان الصحفي نفسه أيضاً أنّ الأرقام لم تشهد تغييراً كبيراً.

أحد التفسيرات المحتملة لاستمرار قوّة سوق العمل هو التحفيز في النشاط بفضل توافر العمالة، الناجم عن الهجرة العالية، حيث تسعى الشركات بشغف لاقتناص المواهب الجديدة بعد أزمة التوظيف التي تلت جائحة كورونا.

التعليقات من واضعي السياسات

أظهر إصدار محضر اجتماع مايو أنّ اللجنة تُشكّك في ما إذا كانت زيادة أسعار الفائدة لها نفس التأثير الذي كانت عليه في السنوات السابقة.

 من الممكن، كما تكهّن البعض، أنّ الكثير من الرهون العقارية الاستهلاكيّة والقروض التجارية الحاليّة صدرت خلال فترة أسعار الفائدة المنخفضة وبالتالي لم تتأثر بالسياسة النقدية الأخيرة.

على الرغم من أنّ رئيس الفدرالي باول صرّح بأنه "ليس من المحتمل" زيادة أسعار الفائدة بشكلٍ إضافي، إلّا أنّ أعضاء آخرين في اللجنة أعربوا عن آراء تفيد بأنّه لا عجلة لخفض الأسعار في ظل وتيرة التقدّم الحاليّة. في حديثٍ في 21 مايو، قال محافظ الاحتياطي الفدرالي كريستوفر والر إنه سيحتاج إلى رؤية "أشهر إضافيّة كثيرة من البيانات الجيّدة للتضخم" قبل التفكير في إمكانيّة خفض أسعار الفائدة.

في يناير، كانت الأسواق تتوقع ما لا يقلّ عن ستّة تخفيضات في أسعار الفائدة على مدار العام، غير أنّ هذه التوقعات خُفّضت بشكلٍ كبير. حظي التوقّع بأنّ أسعار الفائدة ستبقى ثابتة في اجتماع يونيو المقبل بقبولٍ شبه عالمي (98,7% حتى وقت كتابة هذا المقال

). حالياً، يُتوقع خفض أسعار الفائدة مرّة واحدة في نوفمبر من هذا العام.

علّق محلّلو بنك أوف أمريكا بامتعاض في مذكرة حديثة للعملاء بأنّ "لا شيء يتغيّر حتى يتغيّر شيءٌ ما".

 فإمّا يرضخ الاحتياطي الفدرالي للضغوط، سواء كانت تجاريّة أو سياسيّة أو غيرها، ويغيّر مساره، أو تستجيب الأسواق التجاريّة والاستهلاكيّة إلى ضغوط ارتفاع أسعار الفائدة وتُبطئ نشاطها.

لا يمكن للاحتياطي الفدرالي التنبؤ بالمستقبل أكثر ممّا يمكن للأسواق، لكنّه يفعل ما بوسعه عبر الحفاظ على الثبات والإدراك القوي للهدف. ننصح عملاءنا بتبني موقف مشابه عند التخطيط لمستقبلهم المالي: بينما لا يمكننا التحكم في الأسواق أو الأحداث العالميّة، يمكننا التحكم في كيفية استجابتنا لها.

[2] بنك الاحتياطي الفدرالي في سانت لويس

[3] الاحتياطي الفدرالي الأمريكي

[4] الاحتياطي الفدرالي في نيويورك

[7] الاحتياطي الفدرالي الأمريكي

Fed June Meeting: Breaking The Stalemate

اتخاذ القرارات الاستراتيجية والقيمة طويلة الأجل

بعيداً عن الضغوط قصيرة الأجل للأسواق العامّة، يُمكن للشركات الخاصّة أن تعطي الأولوية للأهداف طويلة الأجل، ما يُعزز ثقافة اتخاذ القرارات الاستراتيجية التي تغذي الابتكار والتوسّع وخلق القيمة المستدامة. تمنحهم هذه الحريّة القدرة على الاستثمار في مبادرات النمو طويلة الأجل، على عكس نظيراتها المتداولة علناً التي قد تكون مضطرة للتركيز على تقارير الأرباح الربعيّة.

تكمن جاذبية الأسواق الخاصّة في حصريّتها والوصول إلى آفاق النمو غير المستغلة. من المؤسّسات الراسخة التي تسعى إلى توسيع رأس المال إلى الشركات الناشئة البارزة ذات الإمكانات التحويليّة، تتيح الأسواق الخاصّة مجموعة متنوّعة من فرص الاستثمار عبر مختلف القطاعات ومراحل النمو. يسمح هذا التنوّع للمستثمرين بإنشاء محافظ استثماريّة تتناسب مع قدرتهم على تحمل المخاطر وأهدافهم الاستثماريّة، مع الاستفادة أيضاً من إمكانات القطاعات مرتفعة النمو.

الحوكمة المؤسّسية المُحسّنة

بالإضافة إلى ذلك، يتيح الاستثمار في الأسواق الخاصّة إلى المستثمرين تأثيراً أكبر على الحوكمة المؤسّسية. فمع حصصٍ كبيرة للملكيّة، يُمكن للمستثمرين ممارسة نفوذ أكبر على القرارات المؤسّسية، ما يعزز التوافق الأقوى بين المساهمين والإدارة. غالباً ما يؤدي هذا التوافق إلى تحسين الشفافية والمساءلة، وفي النهاية، خلق القيمة.

ميزة علاوة انعدام السيولة

بينما توفّر الأسواق العامّة السيولة، تتمتّع الاستثمارات الخاصّة بميزة استراتيجية للمستثمرين على المدى الطويل من خلال مفهوم علاوة انعدام السيولة. عبر تخصيص رأس المال للأصول غير السائلة، يُمكن للمستثمرين الاستفادة من تقليل التقلبات واحتمال تحقيق عوائد أعلى مع مرور الوقت، حيث تعكس التقييمات الأسس الأساسيّة للأعمال بدلاً من مشاعر السوق قصيرة الأجل. بالإضافة إلى ذلك، يُمكن لاستراتيجيات الإدارة النشطة التي تستخدمها شركات الأسهم الخاصّة أن تساهم في احتمال تحقيق هذه العوائد الأعلى.

تجاوز تعقيدات الأسواق الخاصّة

ومع ذلك، من الضروري إدراك أنّ الأسواق الخاصّة تنطوي على مخاطر وتعقيدات فريدة. ومن المهمّ أيضاً بذل العناية الواجبة والبحث الشامل والوصول إلى آليّات الاستثمار المرموقة لتجاوز هذه البيئة بنجاح. وينبغي أن يكون المستثمرون مستعدين أيضاً لأفقٍ زمنيّة أطول للاستثمار وسيولة محدودة مقارنةً بالأسواق العامّة. بتوجيهٍ من The Family Office، يُمكن للمستثمرين الحصول على دعمٍ قيّم في مواجهة هذه التعقيدات واتخاذ قرارات استثماريّة مستنيرة.

في الختام، تُشكّل الأسواق الخاصّة فرصة مغرية للمستثمرين الذين يسعون إلى تنويع محافظهم والوصول إلى فرصٍ استثماريّة حصريّة. عبر الاستفادة من ديناميكيات الاستثمار في الأسواق الخاصّة، يُمكن للمستثمرين الوصول إلى عالمٍ من الاحتمالات، بما في ذلك تأثير أكبر على الحوكمة المؤسّسية وخلق القيمة طويلة الأجل والتعرّض للقطاعات عالية النمو. مع استمرار تطوّر الاقتصاد العالمي، لا يمكن التقليل من الأهمية الاستراتيجية للأسواق الخاصّة في المحافظ الاستثماريّة. استفيدوا من قوّة الأسواق الخاصّة اليوم عبر التواصل مع مستشارينا الماليّين 

شكراً على اهتمامكم بصفقاتنا للأسهم الخاصّة!